صحيفة الرياض السعودية تجري مقابلة شاملة مع د/الشيخ ولد الزين (نص المقابلة)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 02 كانون2/يناير 2019 15:11
أجرت صحيفة الرياض السعودية مقابلة مع الدكتور الشيخ ولد الزين ولد الامام، خلال وجوده في العاصمة السعودية الرياض، ضمن مشاركته في مهرجان الجنادرية الثقافي بدعوة رسمية من السعودية، وتحدث ولد الزين عن لقائه بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، ودور المملكة العربي، والإسلامي، والأخطار التي تتهدد الأمة.
لقراءة نص المقابلة من المصدر، اضغط هنا.
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""</p>"بلاغ هام من وزارة التجهيز و النقل خاص بأصحاب السيارات(وثيقة )
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 01 كانون2/يناير 2019 18:13
قامت وزارة التجهيز و النقل بتمديد فترة صلاحية البطاقة الرمادية العادية الصادرة خلال سنتي 2016 و2017 الى غاية الثلاثين من شهر يونيو سنة 2019.
و قالت الوزارة في بلاغ -حصل( الوسط )على نسخة منه - نشرته أمس، انها قامت بفتح شبابيك خاصة بتغيير هذه البطاقات العادية الى الاخرى الرقمية في كل الولايات الداخلية،إضافة إلى شباك المديرية العامة للنقل البري .
و أضافت الوزارة ان أي تأخير بعد هذا الأجل سيعرض السيارة إلى التوقيف و الحجز،و إجراءات عقابية أخرى.
ولد محم: الدولة لن تسمح لأي كان بتهديد السلم الأهلي، ودور الصحافة حاسم في ذلك (تقرير مصور)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 01 كانون2/يناير 2019 00:18
نظمت وزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان مساء اليوم الإثنين (ليلة الثلاثاء)31 ديسمبر 2018 لقاء مفتوحا مع الصحافة الوطنية، والمدونين، بفندق موري سانتر، حضرع العشرات من المدعوين، ومن بينهم شخصيات مرجعية، من محامين، وحقوقيين، وحتى سياسيين، وخلال كلمة في بداية اللقاء، قال وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، الأستاذ سيدي محمد ولد محم: إن وزارته ارتأت أن تنظم هذا اللقاء المفتوح مع الصحفيين، والمدونين، مع بداية العام الجديد، في تقليد تريدها أن يكون سنويا، واختارت الوزارة لهذا اللقاء الأول من نوعه عنوان"دور الصحافة، والمدونين في الوقوف في وجه خطاب الكراهية، والعنصرية، والتطرف"، وأضاف ولد محم أن الحكومة حريصة على توفير جو الحرية العامة والفردية للجميع، وأن مجالات الاختلاف السياسي متاحة، والمواضيع متعددة، لكن عندما يتعلق الأمر بتهديد السلم الأهلي، والوحدة الوطنية، وبث خطاب العنصرية والشرائحية، فإن الدولة لن تتساهل مع ذلك، أيا كان مرتكبه، وستوقفه عند حده، حفاظا على كيان الدولة، وسلم المجتمع، وأشاد ولد محم بمواقف جميع الفرقاء السياسيين المناهضة لخطاب التطرف، والعنصرية، وانتقد من يدعون تمثيل فئة من الشعب، والحديث باسمها كذبا، متسائلا لماذا لم يصوت الشعب لهؤلاء في الانتخابات إذا كان حقا يرتضيهم ممثلين له..؟؟.
وأكد ولد محم أن المظالم الاجتماعية، والعبودية عرفتها معظم دول العالم، وبعضها لا يزال يعاني منها، وأن نظام ولد عبد العزيز أنجز في مجال محاربة مخلفات الاسترقاق، وجبر الضرر، والتمييز الإيجابي للمتضررين من هذه الظاهرة ما لم ينجزه أي نظام سبقه، بينما من يتاجرون بهذه القضية لم يبنوا مدرسة في منطقة هشة، ولم يعالجوا مريضا، ولم يساعدوا فقيرا، وهمهم فقط هو استغلال هذه القضية لتحقيق مكاسب شخصية ضيقة، وطالب ولد محم الصحافة الوطنية، والمدونين، وصناع الرأي العام بضرورة مساعدة الحكومة في تكريس الخطاب الوطني الجامع، خطاب التسامح، والتعاون، ونبذ خطاب الكراهية، والعنصرية.
هذا، وحضر اللقاء الأول من نوعه طاقم وزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، وتميز اللقاء بفتح مجال التدخل لمن يرغب، وطرح الأسئلة على الوزير ولد محم ليرد عليها، في لقاء تفاعلي، تم فيه تشخيص واقع الصحافة، وما تعانيه من مشاكل، وقد وعد الوزير ولد محم بأن يتم تفعيل قانون الإشهار قريبا، مضيفا أن لجنة وزارية تعكف عليه، وأن البطاقة الصحفية يتم إعدادها، لكن تنقية الحقل الصحفي تقع بالدرجة الأولى على النقابات، والروابط الصحفية وبمساعدة الحكومة.
زين العابدين، وولد بوعماتو..أوجه الشبه، ونقاط الاختلاف ح1
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 31 كانون1/ديسمبر 2018 19:31
محمد ولد بوعماتو، ومحمد زين العابدين ولد الشيخ احمد، اسمان تربعا على عرش المال والأعمال في موريتانيا خلال ربع القرن الأخير، ورغم اشتراك الرجلين في صفة الثراء الفاحش، وتولي كل منهما رئاسة اتحاد أرباب العمال الموريتانيين، إلا أنهما يختلفان جذريا في العديد من المميزات، والصفات، وهو ما سنحاول الوقوف عليه في النقاط التالية، ضمن سلسلة تقارير تسلط الضوء الكاشف على ما سمته مجلة Mondafrique الفرنسية الشهيرة، "ظاهرة زين العابدين.. الرجل الذي سقطت ثروته الهائلة من السماء"- حسب تعبير المجلة الفرنسية- في سلسلة مقالات، وتحقيقات أعدتها المجلة المشهورة، وتناولت سيرة حياة زين العابدين، ومصدر ثرواته الهائلة، وشبكة علاقاته بأشخاص محددين في النظام، على رأسهم الوزير الأول المـُقال يحي ولد حدمين، وهو ما سنعود إليه في الحلقة الثانية من هذه السلسة، حيث سنترجم أجزاء مما كتبته المجلة الفرنسية، والآن نستعرض بعض النقاط التي يختلف فيها محمد ولد بوعماتو جذريا مع زين العابدين ولد الشيخ احمد.
أولا: أن محمد ولد بوعماتو جمع ثروته بشكل منطقي، ومتسلسل، عبر مسيرة ناجحة من الأعمال، صحيح أنه استفاد من نظام ولد الطايع، لكنه كان رجل أعمال موهوبا، واستطاع الحصول على تمثيليات لشركات عالمية رائدة، وجمع ثروته على مدى نحو 30 سنة، ابتداء من سنة 1978، وهو معلم فرنسي، مثقف، بينما زين العابدين الشيخ احمد قفز فجأة من بائع تمور، إلى أغنى أثرياء موريتانيا، في فترة قياسية، لا تكاد تصل عشر سنوات، وتـُعتبر صفقات التراضي، مثل صفقة قصر المؤتمرات "المرابطون" وقدرها 14 مليار أوقية في ثمانية أشهر، تعتبر هذه الصفقات المصدر الأبرز لثروات ولد الشيخ احمد، وقد فاز بالعديد منها.
ثانيا: العلاقات الداخلية، والخاريجة..
يعتبر محمد ولد بوعماتو شخصية معروفة على المستوى الفرنسي، والأوربي، والإفريقي، وحتى العالمي، وهو ما مكنه من مقارعة النظام الموريتاني الحالي، رغم كونه داعما له في وقت سابق، ويلتقي ولد بوعماتو برؤساء وملوك العالم، ولديه علاقات مع أهم رجالات المال، والإعلام، والسياسة حول العالم، وداخليا، اشتهر ولد بوعماتو بعلاقاته الطيبة مع جميع الطيف السياسي الوطني، صحيح أنه كان داعما لنظام ولد الطايع، ومن بعده نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وتبرع لحملته الرئاسية بمبالغ وصلت المليارات من الأوقية، لكن ولد بوعماتو كان كذلك على علاقة طيبة مع جميع أطياف المعارضة، ودفع المال الوفير لمسعود ولد بلخير، وأحمد ولد داداه، وغيرهما من زعماء المعارضة، وهو ما اعترفوا به علنا في لقاءات صحفية، وفي المقابل يعتبر زين العابدين الشيخ احمد شخصية انطوائية، يكره الظهور الإعلامي، ويتقوقع على نفسه، ولا يظهر إلا في أنشطة محددة بتكليف من النظام، وعلاقاته محدودة جدا في أوساط الأغلبية، أما المعارضة فلا صلة له بها، بل يعتبرونه رمزا من رموز الثراء السريع المثير للشبهات، وعلى الصعيد الخارجي، لا تـُعرف علاقات تذكر لزين العابدين مع الأوساط المالية الدولية، أو السياسية.
ثالثا: الحاضر، والمستقبل..
حاليا، يعتبر محمد ولد بوعماتو رجل أعمال مطاردا من السلطات في بلده، وصدرت بحقه مذكرة اعتقال، ألغاها البوليس الدولي "انتربول"، وشهدت شركاته، وممتلكاته في موريتانيا تضييقا، وقام هو بسحب الكثير من أمواله ليستثمرها في الخارج، وقد حاول ولد بوعماتو التدخل في الشأن السياسي في بلده، عبر دعم جهات معارضة، لكن محاولاته انكشفت، وباءت بالفشل، ليبقى في منفاه الاختياري، في انتظار توفر ظروف داخلية هو أدرى بها، أما زين العابدين فهو اليوم يتفيأ ظلال النظام، ويتربع على رئاسة اتحاد أرباب العمال الموريتانيين، بعد انتخابات مطعون في شرعيتها، بعد أن اعتذر رجل الأعمال إسلم ولد تاج الدين عن ذلك المنصب، ليقع اختيار النظام على زين العابدين، لكن مصادر مقربة من ولد الشيخ احمد لا تخفي خشيته من مصير أسوأ من مصير ولد بوعماتو بعد ترك الرئيس محمد ولد عبد العزيز للسلطة، أو حتى في ظل استمرار النظام الحالي، فقد يلقى زين العابدين مصيرا مشابها لمصير رجل الأعمال "الصحراوي" الذي تمتع بنفوذ، وحـُظوة كبيرين لدى النظام، ثم ستثحب البساط من تحت أقدامه، ليـُترك في مواجهة شبح الإفلاس، ومصادرة أمواله من طرف دائنيه.
ورغم ما يدعيه مقربون من زين العابدين من علاقاته بالرئيس محمد ولد عبد العزيز شخصيا، وحمايته له، إلا أن ولد عبد العزيز بنا شعبيته على مكافحة الفساد، وإرساء مبدأ تكافؤ الفرص بين أبناء الوطن، وأكد ولد عبد العزيز في أكثر من خرجة إعلامية أنه ليست لديه علاقات مع أي من مقربيه الاجتماعيين، أو داعميه السياسيين، وكلما يـُقال في هذا الصدد يبقى في ظل استغلال النفوذ.
يتواصل...
الرئيس ولد عبد العزيز يفوز بجائزة دولية مرموقة
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 31 كانون1/ديسمبر 2018 19:22
تم اليوم الاثنين 31 دجمبر 2018 الإعلان في باريس عن تكريم رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، على نجاعة رؤيته الإستراتيجية والأمنية ودورها في تأمين منطقة الساحل، ومنحه " جائزة مانديلا للأمن لسنة 2018"، المقدمة من طرف معهد مانديلا الدولي للتفكير الاستراتيجي، كتقدير للتميز الإفريقي و " اعتراف بالاستحقاق والعبقرية الفردية".
وقالت لجنة تحكيم " جائزة مانديلا للأمن لسنة 2018"، في محضرها الصادر 28 دجمبر 2018 إن هذا التكريم يعتبر " تعظيما لرؤية فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الإستراتيجية والأمنية"، وتزكية لنشاط " جدير بالثناء خدمة للقارة الإفريقية".
وأضاف البيان الصادر عن معهد مانديلا أن لجنة التحكيم تعاطت " باهتمام خاص مع الإستراتيجية والسياسات الأمنية الفعالة والحصيلة الإيجابية في مجال محاربة الإرهاب لفخامة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز"، معلنة بإجماع غير مسبوق عن تكريم " الدور الريادي لرئيس الجمهورية على المستوى القاري والمجهود المبذول في تأمين موريتانيا ومنطقة الساحل".
وقد تم منح " جائزة مانديلا للأمن لسنة 2018" لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز من بين 3457 شخصية دولية تم ترشيحها للتتويج بتزكية معهد مانديلا للعام 2018، بعد تبني المقترح من طرف أكثر من 100 شخصية دولية.
وتتكون لجنة تحكيم " جائزة مانديلا للأمن/ 2018" من وزراء وسفراء وضباط سامين سابقين وشخصيات من المجتمع المدني الدولي وجامعيين ومثقفين وخبراء مبرزين في مجالات البحث والنشر عن القارة الإفريقية.
يتولى رئاسة معهد مانديلا الشرفية الوزير الفرنسي السابق أوليفيير ستيرن، الصديق الشخصي للزعيم نيلسون مانديلا والذي تحدى نظام الميز العنصري بتأديته لزيارة تاريخية لزعيم المؤتمر الوطني في سجن الآبارتايد العنصري.
يرتبط كذلك معهد مانديلا الذي يوجد مقره في العاصمة الفرنسية باريس بشراكة إستراتيجية مع الخارجية الأمريكية والجمعية الوطنية في فرنسا والمرصد الدولي لتحديد منسوب الإرهاب (IRS) وروابط وهيئات المنتخبين في فرنسا، إضافة إلى جامعات ومدارس عليا في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا وإفريقيا والعالم العربي.
ويعتبر فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز صاحب فكرة ومبادرة إنشاء مجموعة الخمس في الساحل(G 5 Sahel) بنواكشوط في العام 2014 بمشاركة قادة اتشاد والنيجر ومالي وبوركينا فاسو.
وقد شكلت المقاربة الأمنية لفخامة رئيس الجمهورية التي تعتمد تلازم ثنائية الأمن والتنمية موضع إشادة دولية على نطاق واسع، و لاقت فكرة إنشاء مجموعة الخمس في الساحل استحسانا دوليا على مستوى الاتحاد الإفريقي بكل هيآته و فرنسا ثم الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة التي انتقلت أعلى هيئة فيها "مجلس الأمن" إلى نواكشوط للقاء فخامة رئيس الجمهورية والاستماع منه لمقاربته ورؤيته لتأمين وتنمية فضاء الساحل والصحراء.
وقد تعزز وجود مجموعة الخمس في الساحل بإنشاء القوة المشتركة الخاصة بها والتي تبناها قادة العالم وحظيت بدعم دولي كبير، تميز بحضور عربي قوي تمثل في دعم العربية السعودية ودولة الإمارات العربية.
و ليتواصل دعم المجموعة وتمكينها من بلوغ أهدافها الأمنية والتنموية عقدت في نواكشوط مؤخرا مؤتمرا لشركاء المجموعة والمانحين بغية الحصول على تمويل للاستثمارات ذات الأولوية في منطقة الساحل وقد فاق حجم التعاطي كل التوقعات.
المزيد من المقالات...
- مبادرة سياسية تدعو لترشيح قزواني أو مولاي ووقف مسعى المأمورية الثالثة
- إغلاق المحلات التجارية قرب محكمة عرفات، وأنصار بيرام يحتشدون (صور)
- تبا لكم يا دعاة "المأمورية الآثمة"(رأي حر )
- هـام/ الناطق باسم الحكومة في لقاء مفتوح مع الصحافة الوطنية (خاص)
- وزارة التهذيب الوطني تتخذ قرارا تاريخيا لصالح عشرات آلاف التلاميذ (تفاصيل)
- هجوم قطري جديد ضد موريتانيا (تفاصيل)