هــام: شباب "فصاله" يهددون بحمل السلاح، ورفع رجل الأعمال المُصاب إلى النعمه
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 03 آب/أغسطس 2015 12:42
قال شبان من مدينة فصاله بالحوض الشرقي في اتصالات هاتفية مع (الوسط) قبل قليل: إنهم يُطالبون السلطات الموريتانية بالتدخل لضان أمنهم، وأمن ممتلكاتهم، وإلا فإنهم سيحملون السلاح للدفاع عن أنفسهم، وأكد هؤلاء أنه لم يعد بإمكان أحد أن يخرج لحيوانه بسبب عصابات " الاعجام" المسلحة، التي تجوب منطقة الحدود بين مالي وموريتانيا، وتسطوا على الموريتانيين.
"صوملك" تنقل حربها ضد المواطنين خارج العاصمة، وتقتل رجلا في بتيلميت
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 03 آب/أغسطس 2015 11:48
تواصل شركة صوملك حصد أرواح المواطنين، لتوفر بذلك خدمة الموت المجاني، بعد فشلها في توفير خدمة الكهرباء المُعوض، الجديد في معركة صوملك ضد المواطنين أنها نقلت العركة إلى خارج انواكشوط، وقتلت رجلا بريئا، يعمل في محل لإصلاح عجلات السيارات، عبر سلك من أسلاكها المُكهربة، والمُميتة.
"صوملك" تنقل حربها ضد المواطنين خارج العاصمة، وتقتل رجلا في بتيلميت
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 03 آب/أغسطس 2015 11:48
تواصل شركة صوملك حصد أرواح المواطنين، لتوفر بذلك خدمة الموت المجاني، بعد فشلها في توفير خدمة الكهرباء المُعوض، الجديد في معركة صوملك ضد المواطنين أنها نقلت العركة إلى خارج انواكشوط، وقتلت رجلا بريئا في بتيلميت، يعمل في محل لإصلاح عجلات السيارات، عبر سلك من أسلاكها المُكهربة، والمُميتة.
الحزب الحاكم: "التكتل" ينشر الرعب بين السكان، ويُروج الأكاذيب (بيان)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 03 آب/أغسطس 2015 10:16
عودتنا بعض الجهات السياسية في المعارضة غير الديمقراطية على أن تصدر من حين لآخر ما يشبه البيانات الصحفية الخارجة عن السياق، والمفعمة بأساليب إنشائية تعج كلماتها بالادعاءات الكاذبة والشائعات المخيفة.
وعلى كل حال، فإن هذه الأساليب التي يدمن الإخوة في التكتل وغيره من معارضة "البيانات والتدوينات" على استغلالها للتشكيك في كل شيء من حولها لم تفلح، ولن تفلح في غير التأكيد على أنها غدت بينة العجز سياسيا وإعلاميا أكثر من أي وقت مضى، فضلا عن أن الرأي العام الوطني والدولي لم يعودا يقبلان بأقل من الحضور السياسي الفاعل والإيجابي، ولم تعد الشائعات والأقاويل تربكهما ولا تنطلي عليهما.
هكذا هي الأحزاب السياسية في موريتانيا..
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 03 آب/أغسطس 2015 10:10
في موريتانيا لا يوجد أي احترام للتخصص، ولا الاختصاص، ولعل الأحزاب السياسية في البلد تعكس الوجه الأبرز لهذه الظاهرة، فمعلوم أن الحزب السياسي هو: " تنظيم يضم مجموعة من الأفراد لها تصور فكري مشترك وتعمل على تعبئة الرأي العام لصالحها ، من أجل الوصول إلى السلطة" إلا أن معظم أحزابنا السياسية لا ينطبق عليها هذا التعريف بجميع عناصره، فعبارة " تنظيم" تنعدم في بعض أحزابنا، إذ هي مُشخصنة في شخص القائد، تُسمى باسمه، وتأتمر بأمره، وهي بذلك أبعد ما تكون عن فكرة التنظيم، والمأسسة، وعبارة " سياسي" أيضا أمامها علامات استفهام كثيرة، فالعديد من أحزابنا لا تكاد تميز بينها، وبين الجمعيات الخيرية، والفرق الوحيد بين الإثنين هو أن الجمعيات الخيرية لا تبتغي مردودا ربحيا من أنشطتها، وخدماتها، في حين أن الأحزاب تحرص كل الحرص على جني أرباح أي كوب ماء تقدمه لمواطن، فمبدأ (إنما نُطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا) لا وجود له في قواميس السياسة، فكل شيء له ثمن، فالكلام له ثمن، والسكوت له ثمن أيضا.
المزيد من المقالات...
- رئيس يهدد ولد عبد العزيز بإسقاط طائرته بمجرد دخولها الأجواء الليبية
- خــاص: أحد الناجين من الهجوم يروي ل(الوسط) تفاصيل ما جرى داخل الأراضي المالية
- هــام: الجيش الموريتاني يتدخل لإنقاذ سيارة مدنية تعرضت لهجوم من مسلحين
- (AFVD) تطالب بتخصيص بند في ميزانية الدولة لرعاية مرضى ناسور الولادة
- النشيد الوطني.. دواعي التغيير، ومبررات الإبقاء
- العفو الدولية تؤكد" مسلموا غرب إفريقيا يجبرون على ترك دينهم"