إعلامي موريتاني يروي تجربته مع " الإصلاحيين" (مثير)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 16 كانون1/ديسمبر 2015 12:13
كثيرون انضموا الي ركب الإصلاحيين 2003 لإقتناعهم بهم وبدعوة الإصلاح التي تزينوا بهـــا وجعلوا منها شعارا لهم كثيرون أيضا التحقوا بهم طلبا لمصلحة دنيوية لا حبا في التغيير ولا رغبة فيه وكثيرون التحقوا بالاصلاحيين لمتابعتهم والتجسس عليهم ومعرفة الجهات الداعمة لهم والهيئات التي تقف وراءهم وكثيرون التحقوا بهم لا حبا فيهم ولكن بغضا لمعاوية وحكمه ومن هؤلاء أنـــا رغم أن عمي كان وزيرا في عهد ولد الطايع لكن ذلك لم يكن ليهمني في شيء لأنني نفسي الطامحة الي الحرية والانعتاق لم تكن راغبة في الجري وراء شهوات زائلة تحت ذل المهانة والانبطاح اختلطت بالاصلاحيين وشاركت في حملتهم الطويلة مع ولد هيداله الذي لم أكن أريده أن يكون رئيسا لأنني أعرف ظلمه ودكتاتوريته و رغبته الدائمة في تسليم موريتانيا الي الجزائر و إخوته في جبهة البوليساريو التي روعتنا ونحن صغارا وأخافتنا بغاراتها المستمرة علي أرضنا و انتهاكها المستمر لحرمات بلدنـــا الحملة بالنسبة لي كانت مغامرة لا طلبا للشهرة والمنفعة كما فعل الكثيرون حتي 100 أوقية لم أحصل عليهــا من تلك الحملة وصبرت أياما عديدة وتحملت الكثير من المشقة والأسفار من النعمة الي جكني ومن النعمة الي أمورج ومن النعمة الي عدل بكرو والعدالة وباسكنو دون طمع في مال أو جاه وهذه خلاصة ما خرجت به من تلك التجربة تأكدت أن الكثيرين في تيار الإخوان مغرر بهم ومخدوعون و يساقون الي الذبح وهم لا يفقهــون كثيرون يضحون بكل مالديهم ظنا منهم أن كل ما أنفقوه من جهد ومال ووقت هو في سبيل الله حضورهم لمنبر الخميس ومنبر السبت ومنبر الأربعاء جهاد في سبيل الله خطأ كبير وجهل كبير لحقيقة هذا التيار الاخطبوط الذي رفع شعار الإسلام قناعا لأطماع كبيرة لا يعرفها الكثيرون ….. تقول العرب الكلام إذا خرج من القلب دخل في القلب وإذا خرج من اللسان لم يتخط الآذان لم يعجبي يوما كلام رئيسهم جميل و لم تقنعني فصاحته وكلما حاولت تقبله أتذكر اعترافاته علي الملإ أيام ولد الطايع أكره الجبناء والخوافين و أكره الممثلين مهمــا كانت أغراضهم ونواياهم لم يعجبني أيضا كلام الشنقيطي المقيم في قطر رغم أنه بن خالتي لأن ما يدعو إليه يفعل عكسه وعلاقته بمحيطه العائلي تكذب أقواله ….. أربعة فقط من مئات الذين عرفتهم من الإصلاحيين صادقون يقولون ما يفعلون وعلي راس هذه القائمة : اثنان من قادتهم الأستاذ :
أحمد جدو ولد أحمد باهي النائب محمد غلام ….. اما الآخران فهمـــا سيدي محمد لا أذكر بن من ولكني أعرف أنه من المقيمين في المملكة العربية السعودية والثاني هو أستاذ في مدينة النعمة ويدعي يب البشير غير هؤلاء لم أقتنع يوم بخطاباتهم ولم يعجبني سلوكهم ومهمـا فعلوا سيبقي هناك حائل بيني وبينهم لأنه في اعتقادي أن المصالح وحدهــا هي التي دفعتهم للتقرب من تواصل وحزبه …… استغفر الله لي ولهم .
الأستاذ محمد محمود ولد شياخ -
موريتانيا: سياسي بارز يتهم السلطات بالوقوف وراء الجرائم الأخيرة !
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 16 كانون1/ديسمبر 2015 09:54
قال نائب رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية محمد محمود ولد امات: إنه متأكد من أن النظام يقف وراء الجرائم البشعة التي شهدتها العاصمة مؤخرا، وأكد ولد امات أن النظام يعمد إلى ارتكاب هذه الجرائم من أجل إلهاء الناس بها عن مشاكل البلد الكبيرة، وأضاف ولد امات أن الأنظمة الدكتاتورية تتبع هذه الأساليب عادة.
تصريحات ولد امات جاءت خلال مقابلة متلفزة مع قناة الوطنية مساء أمس.
ألاك: الشرطة تضع الفتاة المثيرة تحت المراقبة (تفاصيل صادمة)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 16 كانون1/ديسمبر 2015 09:44
أطلق قاضي التحقيق لدي محكمة لبراكنة مساء الثلاثاء سراح الفتاة عيشة منت الشيباني بعد ثلاثة أيام من العثور عليه رفقة مولودها بمدينة بوكى.
وقد تم وضع الفتاة تحت الرقابة القضائية وحضانة خالتها في انتظار شفاء والدتها التي تعرضت لارتفاع في الضغط بعد العثور على الفتاة والمولود وتم رفعها إلى أحد مستشفياة العاصمة انواكشوط.
كما تكفلت الأسرة بالعناية بالفتاة ورضيعها في انتظار القبض على الشخص المتهم بالضلوع في الموضع حسب تصريحات الفتاة وهو موجود الآن بالعاصمة نواكشوط.
نائب رئيس التكتل: النظام مزق حزبنا (مقابلة متلفزة)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 16 كانون1/ديسمبر 2015 09:41
قال نائب رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية محمد محمود ولد أمات: إن نظام ولدعبد العزيز قام بتمزيق حزب " التكتل" وأكد ولد امات أن النظام استخدم في خطة تفكيك التكتل مقدرات الدولة، والوزراء، واعتبر القيادي المعارض أن أسوأ وضع يعيشه البلد عبر تاريخه هو ما يعيشه اليوم، مؤكدا أن البلد يعيش في دكتاتورية منذ سنة 1978 وأن القوى السياسية قامت بثورة، حتى حانت لحظة الحصاد تم اختطاف النتيجة في انقلاب 2005 على ولد الطايع.
الأمم المتحدة تبدأ البحث عن خليفة لأمينها العام بان كيمون
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 16 كانون1/ديسمبر 2015 09:00
أعلنت الأمم المتحدة أمس الثلاثاء بدء عملية اختيار أمينها العام المقبل خلفا لـ بان كي مون، إذ دعت الدول الأعضاء فيها إلى تقديم مرشحين مؤهلين لشغل المنصب وفقا لعملية انتخابية شفافة، بعدما كان اختيار الأمين العام قاصرا على مفاوضات سرية بين الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي.
وينهي الأمين العام الحالي -وهو وزير خارجية سابق لـ كوريا الجنوبية- ولايته الثانية والأخيرة لمدة خمس سنوات مع نهاية العام 2016. وعادة ما تتناوب مناطق العالم المنصب، ومن المتوقع أن يكون الأمين العام المقبل من أوروبا الشرقية.
وطلب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة الدانماركي موجينس ليكيتوفت ورئيسة مجلس الأمن الأميركية سامنتا باور، في رسالة مشتركة ولأول مرة، من الدول الأعضاء بالأمم المتحدة تقديم مرشحين لهذا المنصب في أقرب وقت ممكن.
الطريقة المعتادة
وقد جرت العادة على أن يدرس مجلس الأمن -الذي يضم 15 دولة عضوا- قائمة غير معلنة لشغل المنصب، ويقدم مرشحا لتنتخبه الجمعية العامة.
وطلب ليكيتوفت وباور، في الرسالة الموجهة للدول الأعضاء، دراسة تقديم مرشحين من الرجال والنساء لضمان فرص متساوية بين الجنسين، وذلك بعدما هيمن على المنصب الأممي الرجال منذ السبعين سنة الماضية.
وجاء في الرسالة المشتركة "نقدم الدعوة لجميع المرشحين ممن تكون لديهم قدرات قيادية وإدارية مثبتة وخبرة موسعة في العلاقات الدولية ومهارات دبلوماسية قوية وفي مجال التواصل وتعدد اللغات".
ويقول مسؤولو الأمم المتحدة إنهم يأملون بأن تكون قائمة المرشحين لشغل منصب الأمين العام جاهزة بحلول مارس/آذار المقبل، على أن يبدأ مجلس الأمن عملية الاختيار نهاية يوليو/تموز 2016، ثم يرفع توصيته للجمعية العامة في أقرب وقت ممكن كي يكون أمام الأمين العام الجدد الوقت الكافي لإعداد نفسه لتولي المنصب.
الجزيرة