هام/ افتتاح عشر مفوضيات جديدة للشرطة في الداخل الموريتاني(خاص)

علم الوسط من مصادر خاصة ان قطاع الشرطة الوطنية قرر فتح 10 مفوضيات جديدة في بعض المدن الداخلية الموريتانية.

و حسب المصادر فان هذه المفوضيات تأتي في إطار الحاجة الماسة للامن الداخلي في ظل الزيادة السكانية المضطردة لبعض مدن الداخل الموريتاني.

و ستشمل هذه التوسعة الجديدة في الإدارات الجهوية للشرطة فتح مفوضيات في المدن التالية:

   اترارزة

تكنت- وأد الناقة - اركيز

   لعصابة

كنكوصة-  باركيول،

   كيدماغ:

ولد ينج

    الحوض الشرقي

امورج،

   انشيري

بنشاب،

   تكانت 

المجرية:

    كوركل 

امبود،

  

انواكشوط: توزيع جوائز النسخة الرابعة من جائزة شيخ القراء (صور)

نظمت جمعية ربط الجسور الخيرية مساء أمس الأحد حفلا بفندق الأجنحة الملكية بانواكشوط، لتوزيع جوائز النسخة الرابعة من جائزة شيخ القراء سيدي عبد الله بن أبي بكر التنواجيوي لحفظ وتجويد القرآن الكريم، وخلال كلمة في افتتاح الحفل، رحب رئيس جمعية ربط الجسور الخيرية العربي ولد آكيه بالحضور، شاكرا لهم مشاركتهم، وأضاف "أيها الإخوة الكرام نجتمع اليوم لنسدل الستار على النسخة الرابعة من جائزة شيخ القراء الشيخ سيدي عبد الله بن أبي بكر التنواجيو،تلك المسابقة التي ذاع صيتها في كل المحاظر والحواضر واقبل عليها الطلاب من كل فج عميق ليشهدوا منافع لهم ويرتلوا القرءان طريا كما أنزل على  محمد صلى الله عليه وسلم".

واستعرض ولد آكيه نماذج من العمل الخيري الذي تقوم به جمعية ربط الجسور الخيرية، لمساعة المحتاجين، والتكفل ببعض المرضى، وتعزيز قيم التواصل، وصلة الرحم، وتم خلال الحفل توزيع الجوائز على الفائزين، حيث حصل المتفوقون الأوائل على جوائز نقدية معتبرة، وإفادات تكريم، فجائزة شيخ القراء سيدي عبد الله بن أبي بكر التنواجيوي تعتبر من بين الأفضل وطنيا من حيث دقة التنظيم، وكثافة المشاركة، وقيمة الجوائز.

وقد تميز حفل اختتام النسخة الرابعة مساء أمس بحضور العشرات من الشخصيات العلمية، والرسمية، وجمهور غفير من أهل القرآن الكريم، وكان لافتا حضور رئيس المركز الثقافي المصري بانواكشوط نشأت حسن، هذا وأشاد مدير التوجيه الإسلامي الدكتور محمد الامين ولد الشيخ احمد بهذه الجائزة، ودورها في تشجيع الإقبال على كتاب الله، فضلا عن شفافية وحسن تنظيمها، وكفاءة وخبرة لجنة تحكيمها.

انواكشوط "قنبلة انتخابية"، فمن سينتزع فتيلها لصالحه ؟!

تـُعتبر القراءة الصحيحة للخارطة الانتخابية، وأماكن توزع الكتلة الناخبة أمرا أساسيا في أي حملة انتخابية، خاصة الانتخابات الرئاسية، والتي تعتبر البلاد فيها بكاملها بمثابة دائرة انتخابية واحدة، بمعنى أن الناخب الموجود في فصاله مثلا تتساوى أهمية صوته مع الناخب في انواذيبو، أو أي مدينة أخرى، وفي النهاية يتم احتساب أصوات الناخبين بشكل موحد على عموم التراب الوطني، ويرى معظم المراقبين أن العاصمة انواكشوط ستكون لها كلمة الحسم في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وذلك لعدة عوامل، أبرزها:

أولا: الكثافة السكانية..

تحتفظ انواكشوط لوحدها بما يناهز ثلث الكتلة الناخبة على مستوى الوطن - تقريبا- وهو ما يجعل أي مرشح يتقدم في العاصمة أوفر حظا بالفوز بالرئاسة، حتى لو حل متأخرا في العديد من الولايات الأخرى، فعلى سبيل المثال لو افترضنا أن مرشحا تقدم في خمس ولايات: آدرار، إينشيري، تيرس الزمور، تكانت، كيدي ماغا، لكن هذا المرشح لم يحصل على غالبية أصوات انواكشوط فإن تقدمه في تلك الولايات مجتمعة يصبح بلا فائدة.

ثانيا: انتشار الوعي..

يعتبر التعامل مع ناخبي العاصمة انواكشوط صعبا، ومعقدا، بفعل انتشار الوعي بين سكانها، واطلاعهم على مجريات العملية السياسية، وسهولة الوصول إليهم من قبل جميع المرشحين، وهي عوامل لا توجد في ناخبي الداخل، ولعل هذه الأسباب جعلت العاصمة معقلا تاريخيا للمعارضة باختلاف أطيافها، فكثيرا ما واجه مرشحوا الأنظمة صعوبة في حسم العاصمة مقارنة بالولايات الأخرى، وتزداد هذه الصعوبة مع انتشار وسائط التواصل الاجتماعي، وتنامي حضور الشباب.

ثالثا: غياب البعد القبلي..

يعتمد النظام عادة على الأطر، والوجهاء، ورجال الأعمال،أو ما يمكن تسميتهم ب"الناخبين الكبار" للفوز في المناطق الداخلية، لكون كل بلدية، أو مقاطعة محسوبة على مجموعات قبلية معروفة، تمثلها شخصيات بعينها، تلتقي مصالحها مع مصلحة النظام، فيتم التنسيق معها لحصد غالبية أصوات "الناخبين الصغار" في تلك المناطق، وهذه الميزة لا توجد إطلاقا في انواكشوط، فساكنة العاصمة خليط من جميع القبائل، وجميع الجهات، وفئات المجمع، وإثنياته، وهو ما يجعل كسب أصوات سكان انواكشوط أمرا بالغ الصعوبة.

ويدق بعض من أنصار النظام ناقوس خطر العاصمة انواكشوط، مطالبين بالتركيز عليها، بدل الاهتمام بالقرى، والمقاطعات التي لا توجد بها كثافة انتخابية تذكر، مقارنة بالعاصمة، خاصة وأن الانتخابات البرلمانية، والبلدية، والجهوية الأخيرة أظهرت متاعب الأغلبية في انواكشوط، فعلى المستوى البلدي سجلت المعارضة حضورا ملحوظا في بلديات العاصمة، خاصة عرفات، وتوجنين، والميناء- التي كسبها النظام بشق الأنفس-، كما كادت المعارضة تحسم منصب رئيس جهة انواكشوط، وفاز به الحزب الحاكم بفارق ضئيل، وهو ما يـُظهر تنامي شعبية المعارضة في العاصمة، فهل سينتبه المرشح محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد القزواني لخطر "القنبلة الانتخابية" لانواكشوط، وينتهج خطة مـُحكمة لنزع فتيلها، وإبطال مفعولها، لتنفجر في وجه معارضيه، وتصب في مصلحته، أم أن الفاعلين السياسيين في النظام يجدون مصالحهم الشخصية أكثر في مناطق الداخل، وسيتم التركيز عليها، حتى لو كان ذلك على حساب مصلحة المرشح ولد القزواني في النهاية؟؟.

ثانويات الامتياز تكتسح جائزة رئيس الجمهورية للعلوم (أسماء)

شكل قرار إنشاء ثانويات للامتياز أحد أهم الإنجازات التي عرفها قطاع التعليم في البلد خلال السنوات الأخيرة، ويوما بعد يوم تثبت مدارس الامتياز قدرتها على استقطاب المتميزين، واحتضانهم، وتنمية قدراتهم ومهاراتهم، وجاءت نتائج مسابقة جائزة رئيس الجمهورية للعلوم لسنة 2019 لتؤكد تميز "الامتياز" حيث سيطرت هذه المؤسسات النموذجية على غالبية النتائج، وحقق تلاميذها المراتب الأولى في هذه المسابقة الخاصة بالمواد العلمية.

حيث فاز التلميذ محمد الامين إسلمو من ثانوية الامتياز 1 بانواكشوط بالمرتبة الثانية من العلوم، مسار الرياضيات - سوابع، وفاز التلميذ أحمد محمد محمود احمد ناجم من ثانوية 1 كذلك بالمرتبة الثالثة من نفس المسار، وحل في المرتبة الرابعة التلميذ محمد محمود الحسن سيدي جعفر من ثانوية الامتياز2 بانواكشوط، وجاء سادسا التلميذ سيد احمد محمد فال الخرشي من ثانوية الامتياز 1، وحصدت الامتياز2 كذلك المرتبة السابعة عبر التلميذ أسامة سيد محمد محمد الهادي.

وفي مسار الفيزياء والكيمياء - السوابع الرياضية والعلمية، فازت الامتياز 1 بالمرتبة الأولى، عبر التلميذ أحمد محمود محمدن اباتن، وحصدت الامتياز 1 كذلك المراتب: الثالثة، والرابعة، والتاسعة، والعاشرة، عبر التلاميذ: بثينة المختار أبتي، ومحمد يحفظو سيد ابراهيم، أم سلمة هند بو دربال اباه، ومحمد فال الشيخ التراد سيد اعمر على التوالي.

وعلى مستوى مسار العلوم الطبيعية - السوابع العلمية،حققت الامتياز 1 المراكز: الأول، والثاني، والثامن (مكرر) عبر التلاميذ: الناجي الشيخ عبد الله اوداعه، السلطانة التراد لحبيب الهاشمي، فطمة محمدن بيبات، والزهره سيدي الشيخ سيدي فال.

تعرض تجار موريتانيين لعملية تحايل كبيرة، والدرك يوقف المتهم (خاص)

تعرضت مجموعة من التجار الموريتانيين ينشطون بمدينة فصاله لعملية تحايل راح ضحيتها مبلغ 61 مليون أوقية قديمة، وقالت المصادر التي أوردت الخبر ل(الوسط) إن التجار تعودوا نقل الأموال من، وإلى مالي عبر المناطق الحدودية بين البلدين، لكن السائق الذي تعود نقل الأموال ادعى هذه المرة أن لصوصا اعترضوا طريقه، وضربوه، وسلبوه المال (61 مليون قديمة)، لكن السيارة لا تبدو عليها آثار الاعتداء - حسب المصدر-، وهو ما جعل الشكوك تحوم حول السائق، وقد أوقفه الدرك في فصاله، وفتح معه تحقيقا في الحادث.

هذا، وتتهم مصادر مقربة من التجار السلطات بالتساهل في هذا الموضوع، وطالب المصدر السلطات الأمنية، والقضائية بالتحقيق الجاد لمعرفة مصير هذه الأموال، وردها لأصحابها، ويتعرض تجار موريتانيون في المناطق الحدودية من حين لآخر لاعتداءات من هذا القبيل.

رئاسيات موريتانيا.. غياب للبرامج الانتخابية، وتركيز على المترشحين !

في جميع دول العالم، عندما يتم الحديث عن أي انتخابات، (تشريعية، أو رئاسية، أو بلدية) ينصب اهتمام الناخبين على البرامج الانتخابية للمترشحين، ويبحث المواطنون عادة عن عناوين بارزة في البرامج الانتخابية، من قبيل: الوعود برفع الأجور، وتشغيل العاطلين، وتحسين جودة التعليم، والصحة، وخفض الأسعار، ومساعدة الفئات الفقيرة، ومواقف المرشح من السياسة الخارجية..، ويقوم الناخبون بغربلة برامج المترشحين لمعرفة الأفضل ليصوتوا له، وينتخبوه يوم الاقتراع.

لكن في موريتانيا، تبدو الصورة مغايرة تماما، فلا أحد يولي كبير اهتمام للبرامج الانتخابية، فلا المترشحون أنفسهم يتحدثون عن برامجهم - باستثناء عموميات يرددها الجميع-، ولا المواطنون أصلا يسألون عن تلك البرامج، بينما يركز الكل على الأفراد، وهوية المترشح، وقبيلته، وجهته، وخلفيته - مدنية، أو عسكرية-..إلخ، ففي موريتانيا هوية المترشح أهم بكثير من البرنامج الانتخابي، وهو ما ولد حالة من اليأس لدى الشعب من العملية السياسية برمتها، باعتبارها موسما عديم المردودية على الشعب، وفرصة لتلميع وجوه بعينها، وبدل أن يكون التنافس بين المترشحين في تقديم الأفضل للشعب، بات التنافس قائما على أساس اعتبارات جهوية، أو فئوية، أو قبلية، واليوم إذا سألت عن الفرق بين البرنامج الانتخابي لمرشح الأغلبية، وبرنامج مرشح المعارضة، لا تكاد تلمس فرقا، والسبب ببساطة أنه لا برنامج لدى الطرفين أصلا!.

معظم المترشحين حول العالم يتجاوزون مرحلة تحديد البرنامج الانتخابي، إلى مرحلة تزمينه، بمعنى أن المترشح يعد شعبه بتحقيق الإنجاز كذا في الـ 100 يوم الأولى من حكمه، وتحقيق كذا، في النصف الأول من سنته الأولى في الحكم، وتحقيق نسبة نمو معينة خلال سنة،.. وهكذا، فهل لدى مرشحينا، أو مترشحينا وعود من هذا القبيل ؟؟!.

انتخابات 2023

Written on 30/11/-0001, 00:00 by aly74
2023-04-16-10-23-47 اختار حزب الإنصاف الإطار التروزي ذو الخلفية القومية،السياسي المتمرس المدير ولد بونا لإدارة حملته على مستوى لعصابه التي كانت من أكثر ولايات الوطن فاقدا...
Written on 30/11/-0001, 00:00 by aly74
2023-04-11-13-06-58 بيان  اجتمع المكتب التنفيذي لمنسقية ادوعلي في ولاية لعصابة ليلة البارحة (الاثنين 10 ابريل 2023 ) في منزل رجل الأعمال محمد الأمين ولد المسلم في انواكشوط...
Written on 30/11/-0001, 00:00 by aly74
2023-04-04-16-20-42 حصل الوسط على أسماء،و أحزاب اللوائح المترشحة على مستوى بلديات مركز لعويسي الإداري. و قد بلغ عدد اللوائح المعتمدة من طرف اللجنة في مركز لعويسي 13 لائحة...
Written on 30/11/-0001, 00:00 by aly74
4500092 أفاد مصدر من اللجنة المستقلة للانتخابات بمقاطعة كيفه بأن 24 لائحة حزبية استلمت اوصالها النهائية للترشح في الاستحقاقات الانتخابية التي ستجري يوم 13 مايو...
Written on 30/11/-0001, 00:00 by aly74
3900076 أودعت 4 لوائح ترشحها لنيابيات دائرة مقاطعة كيفه مع بداية فتح المجال لاستقبال الملفات منتصف ليلة البارحة. و حل مرشح حزب حاتم محمد محمود ولد سيد المختار...

زيارة النعمة