الفضائيات الخليجية تحكم العرب سياسيا وترفيهيا أيضا!/ أنورالقاسم
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 22 كانون2/يناير 2014 11:29
تطورت صناعة الفضائيات العربية، والخليجية منها بالتحديد، هذه الايام، بحيث صارت دولا داخل دول، واقطارا خارج الاقطار، وبات تأثير هذا الارسال والاسترسال عابرا للحدود، خارقا للاحزاب، حارقا للمراحل، مفجرا ومتفجرا في جديد العرب وقديمهم.
ومن نجاحات الدول العربية الخليجية الساحقة عبر تاريخها، الاهتمام الخيالي بهذه الصناعة، بحيث سبقت العولمة الاقتصادية، لا بل افترست الفضائيات العربية الوطنية، كلها دون استثناء.
فمن الذي يشاهد الفضائيات السورية او اليمنية او المصرية او المغربية او الجزائرية او السودانية او الليبية او العراقية وغيرها، الا في الاعمال الدرامية الوطنية حصريا والاخبار الداخلية الضيقة الصرفة؟
التطاول على مقام النبوَّة بين كسْب الألباب وقطْع الرقاب / محمد بن المختار الشنقيطي
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 08 كانون2/يناير 2014 20:07
منذ حوالي ثمان سنين وصلتني بالإميل قصيدةٌ عن الهجرة النبوية كتبها باللغة الإنكليزية الشيخ حمزة يوسف. وهو -لمن لا يعرفه- داعية ومفكر إسلامي أميركي، دخل الإسلام في حوالي العشرين من عمره، ودرس على يد العلامة المرابط الحاج ولازمه سنين عدداً حتى تضلَّع على يديه في العلوم الإسلامية
وفي اللغة العربية، ثم عاد إلى موطنه في ولاية كاليفورنيا الأميركية وأسَّس معهد الزيتونة الذي تحول مؤخرا إلى كلية الزيتونة للدراسات الإسلامية.
الجرف الهاري/ محمدن ولد الرباني
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 04 كانون2/يناير 2014 10:36
حرية التعبير ركن أساسي في كل ديمقراطية وفي التأسيس لصناعة إنسان حر مبدع منفتح قادر على البناء والنهضة، بيد أن الحرية المطلقة مفسدة مطلقة، وإذا كان لا يقبل من شخص أن يحرق نقوده بحجة الحرية في التصرف في الملك
فأولى ثم أولى أن لا يملك التطاول على مقدسات الأمة وثوابتها ومصالحها العليا، لا سيما الدين الذي تدين به الأمة عامة أو جمهورا، حتى ولو لم يكن الشخص يرتضيه دينا لنفسه وحتى لو سلمنا جدلا باعتبار التدين مسألة شخصية فإن تناول جوهر الدين بالسب والتنقيص هو إهانة للمجتمع وخروج على دستوره وتهديد لأمنه القومي
إلى متى ستظل "الأقزام حرة"؟!/ سعدبوه ولد الشيخ محمد
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 03 كانون2/يناير 2014 09:50
في سعيه للشهرة المذمومة، أو إرضاء لجهات خارجية حاقدة على الإسلام، ورموزه، او استجابة لنزعة إلحادية دفينة، أو لذلك كله يطالعنا موقع "أقلام حرة" أو بالأحرى "أقزام حرة" بمقالات لا تعبر عن فكر، ولا تعالج قضية بل هي كلها شتائم، وسباب، وإساءات في حق أقدس مقدسات أزيد من مليار مسلم حول العالم، إساءات، يبدو أن "أقزام حرة" استمرأها، في اجترار قبيح لأسلوب ازدراء الدين الإسلامي الذي مل منه الملحدون، وعزف عنه الماركسيون، وتجاوزه الشيوعيون، ليعود إليه "أقزام حرة" ظنا منه أنه يأتي بجديد.
ولد عبد العزيز.. حصيلة الحكم، ومبررات الترشح/ سعدبوه ولد الشيخ محمد
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 31 كانون1/ديسمبر 2013 22:23
أشهر قليل تفصلنا عن نهاية المأمورية الأولى لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، حيث لا صوت يعلو هذه الأيام فوق صوت الانتخابات، والاستعدادات لها، بلدية، كانت، أو تشريعية، أو رئاسية، فهي سنة انتخابية بامتياز.
وفي خضم هذا المناخ السياسي المشحون، أظن أن هذه مناسبة لمحاولة إعادة النظر في أبرز ملامح حكم رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز خلال مأموريته الأولى، حيث يمكننا الآن فقط أن نقيم بشكل صحيح، ونحكم بشكل عادل على بعض القرارات التي اتخذها، والخطط التي طبقها، وكانت مثار جدل، وانتقاد، والأحداث كما يقول المؤرخون بحاجة لأن تبتعد عنها مسافة زمنية معينة حتى تستطيع الحكم عليها، أو لها.
لن أتبرع للمنتخب الوطني!!/ محمد الامين ولد الفاظل
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 30 كانون1/ديسمبر 2013 09:46
لا جديد في موريتانيا..
في العام 1983 خرج الموريتانيون عن بكرة أبيهم ليتبرعوا لقصر الشعب..
وفي العام 2003 خرجوا عن بكرة أبيهم ليتبرعوا في حملات الكتاب..
وهاهم في العام 2013 يخرجون عن بكرة أبيهم ليتبرعوا للمنتخب الوطني..
في العام 1983 لم يتبرع الموريتانيون للوطن، ولم ينفقوا أموالهم في سبيل الله، وإنما أنفقوها في سبيل السلطان، وكذلك فعلوا في العام 2003، وكذلك يفعلون الآن، وربما يعيدون مثل ذلك في العام 2023، والعام2033، والعام 2043.
المزيد من المقالات...
- عفوا سيدي الرئيس: الغاية لا تبرر الوسيلة (مقالة)
- المعقد والتعقد/ محمد فؤاد براده(مقالة)
- (آفريكوم) عندما تمتزج القوة العسكرية بالقوة الناعمة /محمد يحظيه
- القائمة الحقيقية أو المزيفة للصحفيين العملاء؟ / المامي ولد جدو
- علاقة الإعلام الموريتاني بالسلطة بين التبعية والخصومة
- وتبقى لغة الضاد ناطقة عن حالها/ حمودي/ حمادي