وصول ولي العهد السعودي لانواكشوط، وسط احتفاء رسمي غير مسبوق(صور)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأحد, 02 كانون1/ديسمبر 2018 11:00
وصلت عدة شخصيات سعودية سامية إلى انواكشوط صباح اليوم الأحد، من بينها وزيرا الخارجية عادل الجبير، والإعلام عواد العواد،ولاحقا وصل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قبل منتصف اليوم، هذا واتخذت السلطات الموريتانية إجراءات احتفائية غير مسبوقة للترحيب بالضيف السعودي الكبير، وقطعت قناة الموريتانية (رسمية) بثها العادي، لتبدأ تغطية مباشرة، من المطار، والاستوديو للاحتفاء بولي العهد السعودي، والإشادة بالعلاقات السعودية - الموريتانية، كما نشرت الوكالة الموريتانية للأنباء برقيات، وعناصر احتفائية بالضيف السعودي، ورابط رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز على رأس كبار مسؤولي الدولة بمطار أم التونسي لاستقبال الأمير محمد بن سلمان.
هذا، وتعول موريتانيا على هذه الزيارة التي تدوم ساعات للتوقيع على اتفاقات هامة، ستصب في مصلحة الاقتصاد الموريتاني، وتأتي الزيارة في وقت رفض فيه منتدى المعارضة الترحيب بولي العهد السعودي، وهاجمه بشدة في بيان بثته وسائل إعلام مقربة من المعارضة.
موريتانيا ترحب بولي العهد السعودي، ولماذا يكون غير ذلك ؟؟
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 01 كانون1/ديسمبر 2018 19:22
يحل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان غدا الأحد بانواكشوط في زيارة هي الأولى له منذ توليه هذا المنصب، ولئن كانت المملكة العربية السعودية تحظى بمكانة خاصة لدى الموريتانيين، ليس فقط باعتبارها بلد الحرمين الشريفين، ومهبط الوحي، حيث تتوق أفئدة المسلمين من كل مكان، لهذا، ولكن أيضا لأن المملكة العربية السعودية وقفت إلى جانب موريتانيا تاريخيا، فالدعم السعودي للشعب الموريتاني لا ينكره إلا مكابر، السؤال المطروح اليوم، هو.. لماذا يعيب البعض على موريتانيا ترحيبها بضيفها السعودي الكبير..؟؟، هل لأن السعودية لديها مشاكل مع الإخوان المسلمون..؟ ما شأن موريتانيا بذلك..؟.
إن موريتانيا يجب أن تحدد علاقاتها بالدول بناء على مصالحها العليا، وليس بناء على علاقات تلك الدول بجهات أخرى، منطمات كانت، أم دولا، ونحن في موريتانيا - معارضة، وموالاة- نعترف بالأيادي البيضاء للملكة العربية السعودية، وتتميز علاقاتنا بها بالأخوية، وتصل مستوى التحالف، فضلا عن أن من يرفعون الصوت اليوم ضد زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لموريتانيا هم أنفسهم من كانوا بالأمس القريب يرحبون بزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لانواكشوط، ومعلوم أن الكثير من الموريتانيين لديهم مواقف سلبية من أردوغان، ومع ذلك توحد الجميع في الترحيب بالضيف التركي، وكتموا غيظهم، لأنه ليس من شيم الموريتانيين "صوع الخطار" مهما كان الموقف منهم، فالضيف يبقى ضيفا، وينبغي للجميع في موريتانيا ترك خلافاتهم السياسية جانبا، والترحيب بضيف موريتانيا، الأمير محمد بن سلمان، لأن المنطق، والأخلاق، وحتى المصلحة العليا لموريتانيا تقتضي ذلك، ومن المؤكد أن منتدى المعارضة لو كان اليوم في السلطة لرحب بولي العهد السعودي، فلماذا هذا الاستغلال الفج لكل قضية في محاولة للبحث عن مكسب سياسي ضيق، حتى لو كان ذلك يضر بمصالح الشعب، والوطن ؟؟!!.
نقل النائب بيرام مجددا للمستشفى، واحتجاجات لأنصاره (صور)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 01 كانون1/ديسمبر 2018 14:29
ذكرت مصادر مقربة من النائب البرلماني المعارض بيرام الداه اعبيد أن الأخير نـُقل ظهر اليوم السبت مجددا إلى مستشفى أمراض القلب، ولم ترد على الفور معلومات عن طبيعة الوعكة التي استدعت إدخال بيرام المستشفى بعد نحو أسبوع من نقله إليه مـُكبل اليدين، وإن كانت مصادر مقربة من بيرام قالت إنه في المستشفى اليوم لإكمال بعض الفحوصات، وكان العشرات من أنصار حركة إيرا قد نظموا ليلة البارحة وقفة احتجاجية أمام السجن المدني حيث يعتقل بيرام، لكن الشرطة فرقت الوقفة الليلية، وكانت صور لبيرام وهو مكبل اليلدين داخل سيارة إسعاف قد أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولد عبد العزيز يصطحب وزير الثقافة في رحلة إلى داكار(هدف الزيارة)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 01 كانون1/ديسمبر 2018 10:57
غادر رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز انواكشوط صباح اليوم السبت، متوجها إلى العاصمة السينيغالية داكار، لحضور مؤتمر ترشيح الرئيس السينيغالي ماكي صال لمأمورية رئاسية جديدة، واختار ولد عبد العزيز وزيرا واحدا ليرافقه في هذا السفر، هو وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان الناطق الرسمي باسم الحكومة، الأستاذ سيدي محمد ولد محم، ومن المقرر أن تدوم الزيارة ساعات، قبل أن يعود الرئيس إلى انواكشوط لوضع اللمسات الأخيرة على خطط استقبال الضيف الكبير ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، الذي يزور موريتانيا لساعات، وسط ترقب امني، وسياسي.
ما الذي يجري لحزب تواصل، حراك داخلي، أم غزو خارجي ؟(خاص)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 01 كانون1/ديسمبر 2018 09:37
تشهد مواقع التواصل الاجتماعي، وحتى صفحات بعض المواقع الإلكترونية هذه الأيام سجالا متناميا، يأخذ منحيين اثنين، الأول هجوم مكثف على حزب تواصل،ومنتخبيه، خاصة النائب البرلماني سعداني بنت خيطور، ووصفها بالعنصرية والتطرف، والمنحى الثاني اشتباك داخلي داخل حزب تواصل، حيث ينتقد تواصليون تواصليين مثلهم، ويصفونهم بأقبح الأوصاف، وهي ظاهرة جديدة على أنصار حزب تواصل، الذين اعتادوا تسيير خلافاتهم بشكل سري، وداخلي، دون أن تطفوا على السطح، فالتواصليون يتخلصون من غسيلهم في العادة دون نشره للآخرين، وهي ميزة تواصلية صرفة يفقدها الحزب هذه الأيام، بتنابز قيادييه بالألقاب علنا، وتراشقهم بالاتهامات.
المراقبون يقفون متسائلين أمام ما يشهده حزب تواصل حاليا، وما إن كان الأمر يتعلق بحراك داخل الحزب سينتهي بتوافقات في النهاية، أم أن النظام اخترق الحزب، وجند بعض أعضاء مكتبه التنفيذي لصالح النظام، ويعتمد حرب الشائعات، والأخبار السلبية لضرب معنويات الحزب، وشق صفوفه، لجعله ينهار من الداخل، بدل قرار حله، والذي قد يكلف النظام غاليا..؟؟؟.
المزيد من المقالات...
- تعرض مستشار بالوزارة الأولى لحادث سير خطير رفقة عائلته (تفاصيل الحادث)
- جولة الرئيس بالحوض الشرقي ترفع أسهم ولد محمد لغظف، وانكماش في صفوف منافسيه (خاص)
- النعمه: جوائز نقدية في ختام أول معرض للثروة الحيوانية (صور)
- السفارة الموريتانية في لندن تخلد ذكرى الاستقلال الوطني، وخطاب هام للسفير
- منصة النعمه تجمع أربعة رؤساء حكومات (صور خاصة)
- رئيس الجمهورية في جولة بمعرض الثروة الحيوانية بالنعمه (صور+معلومات)