عين الرئيس الموريتاني مفوض حقوق الإنسان محمد الامين ولد الداده مكلفا بمهمة برئاسة الجمهورية، وكان ولد الداده قد أمضى فترة في السجن، قبل أن يتم الإفراج عنه، وهو من أوائل الشخصيات التي دعمت نظام ولد عبد العزيز ودافعت عنه في بدايته، عندما كان يواجه مشاكل في الداخل والخارج.