أجرى رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الأستاذ سيدي محمد ولد محم اليوم الأربعاء اتصالا هاتفيا مع الفقيه شيخنا ولد محمد يربه، الموقوف بمدينة النعمه، وأكد ولد محم للفقيه البارز وقوفه إلى جانبه في محنته، مضيفا أنه شخصيا، وحزبه لن يدخروا جهدا في سبيل إنهاء هذا الإشكال، وعودة الفقيه ولد محمد يرب معززا مكرما إلى أهله، وتلامذته، واطمأن ولد محم على وضع الفقيه، وأبدى كامل التعاطف معه.
ويعد اتصال ولد محم أول خطوة من نوعها من قبل رئيس حزب سياسي، وبادرة تكشف اهتمام الحزب بالمواطنين عموما، وبالعلماء خاصة – حسب مقربين من الحزب الحاكم-.