أثارت الزيارة المرتقبة اليوم لرئيس الجمهورية إلى انواذيبو جدلا، وتباينا واسعا في الصحافة الموريتانية، فبعض وسائل الإعلام سارعت لنشر جدول الزيارة، قبل أن يظهر عدم دقته، في حين صورت بعضها الزيارة على أنها شبيهة بتلك التي أداها الرئيس للولايات السنة الماضية، وطال التباين حتى موعد وصول الرئيس لانواذيبو.
ووقعت بعض وسائل الإعلام في خطإ عندما نشرت أنه تم إلغاء الاستقبالات الشعبية للرئيس في انواذيبو، والواقع أن هذه الاستقبالات لم تتم برمجتها أصلا حتى يتم إلغاؤها.
لكن موقع (الوسط) كان سباقا في نشر تفاصيل الزيارة من مصدر رسمي.