خلدت فرنسا اليوم العاشر من مايو اليوم الوطني لمحاربة العبودية، و قد طالبت عدة جمعيات فرنسية بالتزامن مع هذه الاحتفالات المخلدة لليوم الوطني لمحاربة الرق الرئيس الفرنسي هولاند بإنشاء متحف وطني للعبودية بفرنسا.
و تأتي هذه المطالب بعد مرور 15 سنة على إقرار قانون " استنكاري" عرف بقانون "توبيرا"، وهي وزيرة العدل الفرنسية السابقة التي كانت وراء إقرار يصنف الممارسات التي تعرض لها الأفارقة كعبيد خلال تجارة الرقيق في القرن الخامس على أنها جريمة ضد الإنسانية.