مثل الرئيس الموريتاني الأسبق محمد خونه ولد هيداله أمام القضاء المغربي في سرية تامة في سابقة من نوعها في تاريخ الدولة الموريتانية الحديثة، و جاء ذلك على خلفية دعوى تقدم بها مواطن صحراوي يحمل الجنسية الإسبانية يتهم فيها شخصيات موريتانية من بينها ولد هيداله بارتكاب إبادة عرقية منظمة ضد أبناء عرقه و تصفية والدته يوم عيد المرأة سنة 1978.
نقلا عن موقع التواصل