الوزير الأول يعود إلى انواكشوط، وفي جعبته الكثير

أرشيف الوسطأرشيف الوسطعاد الوزير الأول يحي ولد حدمين ليلة البارحة إلى انواكشوط، بعد زيارة ناجحة، دامت يومين إلى تونس، ترأس خلالها الجانب الموريتاني من أعمال اللجنة المشتركة بين البلدين للتعاون، وتعد زيارة الوزير الأول لتونس من أنجح المهام الخارجية لرؤساء الحكومة في موريتانيا، من حيث أهمية الاتفاقيات التي تم توقيعها بين البلدين، والتي ستنعكس إيجابا على الجالية الموريتانية في تونس، وخاصة الطلاب، والمرضى، ومعروف أن تونس تستقبل الحصة الأكبر من هاتين الفئتين.

 

وفور عودته، توجه ولد حدمين إلى القصر الرئاسي، حيث قدم واجب التعزية لرئيس الجمهورية، في وفاة نجله المرحوم أحمدو، قبل أن يرابط الوزير الأول في المطار، لاستقبال، وتوديع ضيوف موريتانيا من الرؤساء، والمسؤولين الأجانب، الذين يتقاطرون على انواكشوط لتعزية رئيس الجمهورية.

PLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMIT