ينعقد اليوم المجلس الأعلى للقضاء، تحت رئاسة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، وسط حرب مفتوحة بين الهيئة الوطنية للمحامين، ونادي القضاة، ووصلت الحرب حد تبادل الاتهامات، والشتائم علنا، في حرب بيانات، وبيانات مضادة، على خلفية إقدام القاضي محمد فال ولد لزقم على طرد نقيب المحامين الشيخ ولد حندي، وزملائه من جلسة محاكمة يوم الخميس الماضي، فأي تأثير ستتركه خلافات الجسم القضائي على القرارات المتوقعة من اجتماع المجلس الأعلى للقضاء اليوم .
نادي القضاة: وسائل الإعلام فتحت أبوابها للإساءة على القضاة (بيان)