عالم موريتاني يلقن سفير إيران درسا في العقيدة (شكرا العلامة اباه)

JPG - 10.4 كيلوبايتJPG - 10.4 كيلوبايت

جميل أن يكون في موريتانيا علماء أجلاء بحجم العلامة أباه ولد عبد الله، عالم لا يهتم بحسابات الدبلوماسية على حساب مبادئ عقيدته، ودينه، عالم لا تلهيه تجارة، ولا بيع، ولا مجاملة عن الصدع بالحق، لا يقيم وزنا لقواعد لبروتوكول، إذا تعارضت مع أساسيات الدين، شكرا لكم العلامة اباه ولد عبد الله، لقد أوضحتم للسفير الفارسي أن لموريتانيا علماء سيحمونها من أي زحف، أو مد شيعي، بل أكثر من ذلك سيفرضون على من تطأ قدماه أديم هذه الأرض أن يحترم لأهلها عقيدتهم، ومبادئهم.

 

فبدلا من أن يحقق السفير الإيراني مبتغاه، كانت زيارته للنباغية فرصة لتلقينه درسا لن ينساه في وجوب احترام صحابة رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام، وعليهم رضوان الله، فقد قال في شأنهم جل من قائل: ( فإن ءامنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا) لا نملك إلا أن نقول: شكرا العلامة اباه ولد عبد الله، دمت بصحة وعافية، ودامت النباغية منارة للعلم، والنور، والعقيدة الصحيحة.

PLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMIT